نعيد نشر الدليل الذي قام بنشره حساب «المسيرة العالميّة للنساء – لبنان» بعنوان ” ما الذي يمكن عمله قانونياً في ظل موجة الاعتقالات والترحيل للاجئين/ات السوريين/ات؟”
يوضّح الدليل خطوات يمكن للأفراد أو المجموعات المناهضة للعنصرية باتخاذها في حالات الاعتقال أو الترحيل
اسمي عنان أبو سرية، أحمل الجنسية الرومانية وأستخدم جوازاً رومانياً، لكني ولدت في غزة. حضرت إلى بيروت
يمكنكم معرفة معلومات اكثر عن وضع عمال البناء الاجانب في الشرق الاوسط والسياسات التي يمكن اتباعها لتحسين اوضاعهم في الدراسة التالية من منظمة العمل الدولية
اختتمت الشبكة العربية لحقوق المهاجرين فاعليات ورشة العمل الأقليمية التي استمرت لمدة ٣ أيام بالقاهرة
انتو المدامات والمسترز تبعنا، المكاتب والسفارات والقنصليات.
ولدت أمينة وعاشت وترعرعت في لبنان، ولكن التدابير العنصرية تمنعها من دخول المنتجعات التي ترغب بها، خصوصا أن هناك من يصنف البشر أصنافا.
على بعد خطوات من مبنى مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ما زال المشهد نفسه منذ أحد عشر شهرا.
ركزت مطالب العاملات والعاملين المهاجرين في لبنان على جملة من المطالب أبرزها “تصديق الدولة اللبنانية على اتفاقية منظمة العمل الدولية رقم 189 وتطبيقها
نعمل في حركة مناهضة العنصرية بجهد على العديد من النشاطات والمبادرات المختلفة. معظم نشاطنا تعدّ في الإمكان بفضل فريق من المتطوعين/ات يعمل مع فريقنا الأساسي بشغف و إخلاص.
حركة مناهضة العنصرية هي حركة شعبيّة أنشأتها جهات شبابيّة ناشطة في لبنان بالتعاون مع عمّال وعاملات أجانب. نعمل معًا في الحركة على توثيق الممارسات العنصرية والتحقيق فيها وفضحها ومحاربتها من خلال مبادرات وحملات عديدة. تمّ إطلاق حركة مناهضة العنصرية عام 2010 عقب حادثة وقعت في أحد أكثر المنتجعات البحرية الخاصّة المعروفة في بيروت.
