أوقفوا الإخلاءات غير القانونية للعمّال المهاجرين
إثر تدهور الظروف الاقتصادية، فقد عددٌ غير مسبوق من العاملات والعمّال المهاجرات/ين مصادر دخلهم ولم يعودوا قادرين على دفع الإيجارات. أمّا بالنسبة للمالكين، فبالرغم من معرفتهم بالأوضاع الصعبة التي يعيشها العمّال المهاجرون، لا يزالون يُهدّدونهم بالإخلاء أو يقومون بطردهم تعسّفيًا وبالقوّة.