الاعتداءات على السوريين: الأمن الذاتي في كل مكان
هذه القصص هي نموذج صغير لحوادث لا تحصى. وإدراجها تحت خانة الأفعال الفرديّة ما هو إلّا تنصل من المسؤوليّة، والحديث عن مجتمع “مضغوط” ما هو إلّا تبرير لهذه الإنتهاكات.
هذه القصص هي نموذج صغير لحوادث لا تحصى. وإدراجها تحت خانة الأفعال الفرديّة ما هو إلّا تنصل من المسؤوليّة، والحديث عن مجتمع “مضغوط” ما هو إلّا تبرير لهذه الإنتهاكات.
A Glimpse at Present Day Lebanon… and Syrians September 19, 2014 News Previous Next Tags : hate incitement,Refugee,Syrian,Violence,Xenophobia Share This : Related Posts MTV’s Xenophobic CrusadesJune 17, 2022 “We are not racists, but”July 17, 2018 Being Dark Skinned in BeirutMay 30, 2018 Have Any Questions? To inquire about this statement and the context, email us
نهاية إسبوع حافلة بالعنصرية الدموية العشوائية المقيتة ضد كل ما هو سوري أو يخيل أنه سوري. عار ومليون عار أن يعامل من هو طالب للأمان واللجوء والحماية من القتل والتنكيل بهكذا أساليب.
هي ليست المرّة الأولى التي يتجوّل بعربته في الأشرفيّة، لم يشعر بالغضب الذي قد يولّده توافد الحشود إلى السفارة السوريّة للانتخاب.
In July this year, Nepal banned all women from migrating to the Gulf states.
عقدت الشبكة العربية لحقوق المهاجرين إجتماعها الاقليمي الثالث في ١٤و١٥ كانون الاول/ديسمبر ٢٠١٣ في دولة الكويت للتداول بأبرز ما يتعرض له العمال المهاجرون في دول المنطقة العربية من إنتهاكاتٍ صارخة لحقوقهم ولا سيما ظاهرة التوقيف الإداري والإبعاد.
“Part of understanding racial anxiety is simply naming it,” says Alexis McGill Johnson, executive director of the American Values Institute.
“Item Saudi family hang Ethiopian maid from hook – brutally beat her might contain content that is not suitable for all ages.”
نعمل في حركة مناهضة العنصرية بجهد على العديد من النشاطات والمبادرات المختلفة. معظم نشاطنا تعدّ في الإمكان بفضل فريق من المتطوعين/ات يعمل مع فريقنا الأساسي بشغف و إخلاص.
حركة مناهضة العنصرية هي حركة شعبيّة أنشأتها جهات شبابيّة ناشطة في لبنان بالتعاون مع عمّال وعاملات أجانب. نعمل معًا في الحركة على توثيق الممارسات العنصرية والتحقيق فيها وفضحها ومحاربتها من خلال مبادرات وحملات عديدة. تمّ إطلاق حركة مناهضة العنصرية عام 2010 عقب حادثة وقعت في أحد أكثر المنتجعات البحرية الخاصّة المعروفة في بيروت.