مطلوب مساعدة عاجلة
The word “foreign” is not a retribution
أيمتى حنصير نتعامل مع هالمواضيع بشكل حضاري؟ ليش دايماً الحل هو سلب حقوق البشر بشكل عنصري؟
مين قادر يساعدنا نشيل هاليافطة العنصرية؟
The word “foreign” is not a retribution
أيمتى حنصير نتعامل مع هالمواضيع بشكل حضاري؟ ليش دايماً الحل هو سلب حقوق البشر بشكل عنصري؟
مين قادر يساعدنا نشيل هاليافطة العنصرية؟
BEIRUT: Public outrage over a Facebook page titled “Neo-Nazis against Syrian Refugees,” led dozens to call for its closure Thursday.
عقد أمس، كل من الوزير السابق نقولا صحناوي وعضو «التيار الوطني الحرّ» زياد عبس، مؤتمراً صحافياً، خصص للـ«غوص» في «تداعيات وجود النازحين السوريين» في الأشرفية، تخلّله كلام يحاذي العنصرية، وهو ليس إلّا نتيجة طبيعية للتخبط والإهمال الرسميين اللذين طبعا الوجود السوري في لبنان منذ بداية الحرب السورية.
The municipalities of Lebanese towns are imposing new measures upon the massive arrival of Syrian refugees to their localities.
A few examples, out of many, of what the new package of racism, xenophobia, painful ignorance and holy disgust looks like, in the words of a few Lebanese, some, journalists.
Yes.
The people in this video do not represent everyone else in Lebanon. They (and mostly, he) are an embarrassment for us and human kind.
The Kataeb party has been draping the highways in preparation for their annual event. The canvas reads: “Love Lebanon? Don’t Love Any Other”
نعمل في حركة مناهضة العنصرية بجهد على العديد من النشاطات والمبادرات المختلفة. معظم نشاطنا تعدّ في الإمكان بفضل فريق من المتطوعين/ات يعمل مع فريقنا الأساسي بشغف و إخلاص.
حركة مناهضة العنصرية هي حركة شعبيّة أنشأتها جهات شبابيّة ناشطة في لبنان بالتعاون مع عمّال وعاملات أجانب. نعمل معًا في الحركة على توثيق الممارسات العنصرية والتحقيق فيها وفضحها ومحاربتها من خلال مبادرات وحملات عديدة. تمّ إطلاق حركة مناهضة العنصرية عام 2010 عقب حادثة وقعت في أحد أكثر المنتجعات البحرية الخاصّة المعروفة في بيروت.