الحقيقة المرة

Uncategorized
منقول
 
علي بطة مبارح كان عم يوصل رفقاتو السودانيين عالمطار ليهاجرو عا السويد بعد 15 سنة ذل و إنتظار بلبنان تحت نظام عنصري ب هين كرامات العالم عا أساس اللون و العرق، المهم قبل جسر المطار كان في حاجز درك طيار، وقف علي بطة البي أم بطة تعولو، تطلع الدركي لجوا و شاف أربعة سودانيين قاعدين ورا، قللو ل علي بطة: شو مبين مكثر الشحتار معك، موسخ السيارة.
علي بطة ما جاوب على عنصرية الدركي أبو فروج، ما كان الوقت المناسب لمعركة، الشباب كان لازم يوصلو عالمطار. #ڤآري تروو ستوري #عنصري كلب
دلالات :
شارك هذا :

مقالات مشابهة

لديك أي أسئلة؟

للاستعلام عن هذا البيان والسياق ، راسلنا عبر البريد الإلكتروني أو املأ النموذج.