عقد أمس، كل من الوزير السابق نقولا صحناوي وعضو «التيار الوطني الحرّ» زياد عبس، مؤتمراً صحافياً، خصص للـ«غوص» في «تداعيات وجود النازحين السوريين» في الأشرفية، تخلّله كلام يحاذي العنصرية، وهو ليس إلّا نتيجة طبيعية للتخبط والإهمال الرسميين اللذين طبعا الوجود السوري في لبنان منذ بداية الحرب السورية.
هيدي العقدة تبع صورة لبنان كيف منخلص منا؟
كتير حلوة كمية العالم يلي بعدا عم تحضر وتنشر الفيديو لاليوم. وكتير بحزين إنو لا هلق بعضنا بحاجة لا ننشر ونحكي بهيدا الموضوع. راوح مكانك العقليات بهيدا البلد.
عندما يمتعض الرفيق الشيوعي الأممي الخارق الذي يساند الطبقة الكادحة من العاملات و العمال الوافدين من الفيليبين الى قريته الصغيرة.
“ابناء بلادنا يأتون الى لبنان للعمل لا للانتحار” . جملة تختصر الهدف المرجو من المؤتمر الذي عقدته منظمة كفى بالتعاون مع الجمعية الدولية لمكافحة الرقّ لتعزيز حماية عاملات المنازل المهاجرات منذ لحظة مغادرتهنّ بلادهن الى ان يصلّن الى لبنان…
بيروت، 14 تشرين الثاني 2014
لقيت ثلاث عاملات منازل مهاجرات حتفهن، أو أصبن بجروح خطيرة في ثلاثة حوادث غير مترابطة خلال الأسبوع المنصرم.
حين نقول ان في فرنسا عنصرية، يلخّص ذلك الكثير من الأشياء، من جمل صغيرة “غير خطيرة”، وصولاً إلى جرائم القتل. إليكم، بعض القصص التي عايشتها، أو رُويت لي، أو قرأت عنها
At the Anti-Racism Movement (ARM), we are constantly working on a multitude of different activities and initiatives. Most of our activities are only possible with the help of dedicated and passionate volunteers who work in collaboration with our core team.
The Anti-Racism Movement (ARM) was launched in 2010 as a grassroots collective by young Lebanese feminist activists in collaboration with migrant workers and migrant domestic workers.
This work is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.
Developed by CONCAT