Join us for the opening of “Mixed Feelings: Racism and ‘Othering’ in Lebanon from a Lebanese Perspective”
لم توفر مجموعة شبابية من منظمات وجمعيات مدنية عدة، لبنانية وفلسطينية وسورية، أمس الدولة اللبنانية من جهة وبعض الشعب اللبناني من جهة ثانية، في اعتصام أمام المتحف الوطني نادى بسقوط «العنصرية والأنظمة» وبحياة «الشعوب الثائرة».
هي ليست المرّة الأولى التي يتجوّل بعربته في الأشرفيّة، لم يشعر بالغضب الذي قد يولّده توافد الحشود إلى السفارة السوريّة للانتخاب.
العنصرية والتنكيل باللاجئين ليسا غريبَيْن عن النظام اللبناني، ولا اي نظام عربي او غربي، بل انها اللغة التي من خلالها يسعى اي نظام مأزوم الى كسر اي محاولة للالتحام والتضامن ما بين الشعوب، وخاصة الطبقات المضطهدة منها، كالعمال والعاملات.
بدّي وِحْدِة ما تتوقحن وتطلب تضهر الأحد، وإقدر خللي جواز سفرها معي
كتير حلوة كمية العالم يلي بعدا عم تحضر وتنشر الفيديو لاليوم. وكتير بحزين إنو لا هلق بعضنا بحاجة لا ننشر ونحكي بهيدا الموضوع. راوح مكانك العقليات بهيدا البلد.
At the Anti-Racism Movement (ARM), we are constantly working on a multitude of different activities and initiatives. Most of our activities are only possible with the help of dedicated and passionate volunteers who work in collaboration with our core team.
The Anti-Racism Movement (ARM) was launched in 2010 as a grassroots collective by young Lebanese feminist activists in collaboration with migrant workers and migrant domestic workers.
This work is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 International License.
Developed by CONCAT