!فلتسقط العنصرية، فلتسقط الانظمة، وعاشت الشعوب الثائرة
العنصرية والتنكيل باللاجئين ليسا غريبَيْن عن النظام اللبناني، ولا اي نظام عربي او غربي، بل انها اللغة التي من خلالها يسعى اي نظام مأزوم الى كسر اي محاولة للالتحام والتضامن ما بين الشعوب، وخاصة الطبقات المضطهدة منها، كالعمال والعاملات.