We opened up 2024 with disturbing stories of racism against migrant workers in Lebanon. From underreported murders to exploitative labor practices and biased media narratives, this report sheds light on the systemic marginalization, dehumanization, and violations that migrant communities face in the country.
Migrant deaths in Lebanon are often hidden behind incomplete reporting or blocked investigations. Thus, seeking justice becomes a struggle.
تعمل وزارة العمل على إصدار نسخة معدّلة للعقد الموحّد لعاملات المنازل قريبًا. يهدف العقد الموحّد، نظريًا، إلى تنظيم علاقة العمل بين عاملات المنازل المهاجرات وكفلائهن (أي أصحاب العمل). إلا أن هذا العقد ليس سوى جزء صغير من نظام الكفالة، وهو الجزء الأقل أهميةً في ظل غياب أية آلية تضمن تطبيقه.
تمّ التخلي عن أكثر من 100 عاملة مهاجرة من قبل موظِفيهن منذ بداية حزيران 2020. ويحمل غالبية هؤلاء العاملات الجنسية الإثيوبية، وذلك لأن العدد الأكبر من العاملات المهاجرات في لبنان هن من الجالية الإثيوبية. امتنعت القنصلية الإثيوبية عن التدخّل والمساعدة، وأغلقت أبوابها أمام مواطناتها.
وصلنا اتصال من أحد الأشخاص قبل يومين، بأن هناك عاملة أجنبية، مصابة إصابة بليغة في رأسها، موجودة في قسم الطوارئ في مستشفى المقاصد
إن لم تختر بعد هديَّة لأمِّك بمناسبة عيد الأم، توقَّف عن البحث… فالحلُّ موجود عند السيِّدة ندى !الست ندى، هي سيِّدة Lebanon “مجتمع راقٍ”
Very important interview with Legal Agenda and ‘minister of labour’ Sejaan Azzi.
Full link here.
Azzi said the traffickers give Lebanon “a bad reputation by making it seem like a prostitution or human trafficking hub.”
Labor Minister Sejaan Azzi Wednesday rejected the notion that all foreign housemaids in Lebanon are poorly treated, criticizing countries that have banned their women from working in Lebanon and accusing embassy workers of human trafficking.
نعمل في حركة مناهضة العنصرية بجهد على العديد من النشاطات والمبادرات المختلفة. معظم نشاطنا تعدّ في الإمكان بفضل فريق من المتطوعين/ات يعمل مع فريقنا الأساسي بشغف و إخلاص.
حركة مناهضة العنصرية هي حركة شعبيّة أنشأتها جهات شبابيّة ناشطة في لبنان بالتعاون مع عمّال وعاملات أجانب. نعمل معًا في الحركة على توثيق الممارسات العنصرية والتحقيق فيها وفضحها ومحاربتها من خلال مبادرات وحملات عديدة. تمّ إطلاق حركة مناهضة العنصرية عام 2010 عقب حادثة وقعت في أحد أكثر المنتجعات البحرية الخاصّة المعروفة في بيروت.
